الثلاثاء، 19 يوليو 2011
شرب الشاى بعد الاكل
اثبتت الابحاث الحديث ان الشاى له تاثير كبير فى اعاقة امتصاص الحديد من الاطعمه الشائعه مثل الفول والطعميه والعدس
والباميه وغيرها مما يسبب الاصابه بالانيميا
واوصت الابحاث بزيادة تناول الفاكهه والامتناع عن شرب الشاى بعد تناول الوجبات او تناوله بعد الاكل بساعتين
وقد وجد ان هذا التاثير ينتج عن وجود مادة التانين والتى تسبب الامساك
وقد وجد ان اضافة اللبن الى الشاى يضعف من هذا الاثر حيث ان الكازين الموجود باللبن يتفاعل مع التانين وتضعف من تاثيرها مع الاستفاده بالمواد الغذائيه الموجوده باللبن نقص الاوكسيجين بالدم
نقص الاوكسيجين بالدم
اثبتت الدراسات العلميه التى اجريت على مستوى العالم ان مظاهر الارق ليلا والنوم المتقطع المرتبط بالوخم اثناء النهار والرغبه الشديده فى النوم مع العصبيه وعدم التركيز يرجع سببه الى نقص الاوكسجين فى الدم والذى يصل الى مرحلة خطيره بزيادة الضغط الشريانى الرئوى مما يؤدى الى هبوط فى عضلة القلب فى البطين الايمن
وقد حزر المتخصصون من محاولة التغلب على الارق بتناول اقراص منومه او مهدئه حيث تؤدى الى قفل الحواس وتشل مراكز التنبيه فى المخ نتيجه للماده المخدره مما يهدد حياته
وقد ثبت ان النوم المتقطع يحدث كرد فعل طبيعى للجسم نتيجه نقص الاوكسيجين وزيادة ثانى اوكسيد الكربون
الاثنين، 18 يوليو 2011
البرد العادى
البرد العادى
اثبتت نتائج بحثيه ان عدوى الرشح تنتقل عن طريق الكف اكثر من انتقالها عن طريق السعال والعطس كما كان معتقدا وتنتقل
العدوى
بسبب التصافح بالايدى بين المريض والسليم حيث ينقل الرشح بصوره اكيده وفوريه لان المريض يلمس انفه او عينه فتنتقل اليها
الجرثومه ومنها الى ايدى الاصحاء فتنتقل اليهم العدوى
كما اثبتت الابحاث ان الانفلوانزا والنزلات الشعبيه التى تنتشر فى الشتاء ليس سببها برودة الجو وانما تنتقل عن طريق الميكروبات
والفيروسات التى تخرج من فم المصاب و انفه اثناء الكحه والعطس وهذه الميكروبات تجد فى الحجرات المغلقه فرصة العمر لتتكاثر
بالملايين وتصيب كل من فى المكان
لذا تنصح الدراسات العلمية بتهوية الحجرات ودخول الشمس بها طول اليوم وذلك احد طرق الوقايه من امراض الشتاء
ومما يؤيد ذلك حدوث البرد والرشح والانفلوانزا فى الصيف والمثل بيقول برد الصيف اقوى من السيف
ولهذا يعتبر من الخطا الشائع اغلاق النوافذ وابواب والستائر فى فصل الشتاء السجود والركوع يفيدان اربطة ومفاصل الجسم
السجود والركوع يفيدان اربطة ومفاصل الجسم
اكدت دراسات طبيه ان حركات الصلاة تفيد حميع عضلات الجسم وتعمل على صيانتها والى جانب انها عباده وفرض فانها تعتبر رياضه منتظمه تساعد المفاصل والعضلات والاربطه تعمل فى حاله جيده مما يساهم فى المحافظه على صحة الجسم وصيانته من الامراض كما انها مؤشر مبكر لاصابة اى عضله او مفصل
درجة انقباض العضلات تختلف من عضله الى اخرى طبقا للوضع الحركى للمصلى من الوقوف الى الركوع الى السجود وقد استغرقت الدراسه عامين قام فيها الفريق باجراء رسم كهربائى للعضلات واسفرت النتائج عن انه فى مرحلة القيام ياخذ المصلى ثلاثة اوضاع مختلفه يبدا اولها بالوقوف واضعا اليدين على جانبى الجسم مع النظر الى موضع السجود وفى وضع التكبير يرفع المصلى يديه ممدوده الاصابع حذو المنكبين ثم يرفعهما حتى يحاذى بهما اذنيه واخيرا يقف المصلى واضعا يده اليمنى على ظهر كف اليد اليسرى وكل من الرسغ والساعد ويضعها جميعا على الصدر
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)